اللحظات الثمينة تأتي مسرعة و ترحل بسرعة أكبر ، لتنقى و نحب الخير للجميع حتى نمتلئ بها … أسامة
اسمها وردة ليلة القدر ….
عندما نكون في ضيافة الصورة
يكون الصمت أبلغ أنواع الحديث
كيف إذا كنّا في حضرة التفرّد
و أكثر من ذلك الندرة
التي تكمن في
فجائية الولادة
سحرها شكلها
و بعد سرعة الرحيل
حيث لا تبقى أكثر من يوم واحد
و الصور ملتقطة
و نحن في ضيافة الليل
حيث الليل بطلته البهية
و هذه الوردة المذهلة
المفعمة بالرحيل
و هي في ذروة الحضور
سنرحل الآن مع هذه الوردة المذهلة بصمت……
و هنا لسطوة التفرّد و النقاء عنوان…..
أسامة
قبل أن نسترسل في حديث الصمت الشديد البلاغة هذا دعني أقول :
أكاد أسمع هذه الوردة الشديدة التألق تبتهل إلى مبدعها في هذه الليلة المباركة راجية إياه أن يبقى الحب معرشا” في قلبك وألا يفارق الخير والعطاء والفرح دنياك
آمين
ودمت بألف خير
ساحره وأخاذه
هذه هي الحياة, فالقدر ليله من ثلاث مئه وستين ليله,سعيده لانك ادركتها وشكرا لك لانك اشركتنا في هذه اللحظات
كل لحظه وانت بخير
اللحظات الجميله تاتي بسرعه وتختفي بسرعه ياصديقي
عل الناس يدركو هذا الشيء ويغتنمو تلك الفرص مثلما تفعل
انت حيث تزيد الصوره جمالا بجمال عباراتك المتألقه دوما
لو كنت مكانها ؟؟
طبعاً هذه الزهرة الرائعة لغيّرتُ عادتي !!
ورجوتُ خالقي أن يأذن لي بزيارتك كل ليلة …
لا لشيء إلا لأنها حتماً أجمل بنقاء رؤيتك أولاً وعدستك ثانياً وكلماتك ثالثاً..
عندما يأتي المساء ويهبط الليل فإن كل ذي نور بالغ يشع ويملأ الفضاء نورا وبهاء
مع تحياتي استاذنا