إلى الأشد حضوراً ……. طبعاً إلى محمود درويش
من مساوئنا – نحن البشر – أن نحتاج لمناسبة لنتذكر من نحب لا بل و حتى من يستحق حاضراً كان أو غائب الجسد …
يا أيها المتربعُ على ذروة الحضورِ …. سلاماً
لكَ سنظلُ نكتبَ ، ليس لسبب و لكن حتى لا يجافي الحبر أولاده الكلمات ، و أنت أحد أسيادها القلائلِ .
فالكلماتُ تتوهُ على مرافئ القلب الممتلئ بأسباب الحزن ، و تذهب العين في رحلتها الأبدية في مسيرة الدمع و هي تبكيك يا أيها الذاهب إلى قلب الحضور ، تاركنا على